بيت لحم - ٤ نيسان ٢٠٢٣
منذ تسلمت الحكومة الإسرائيلية الجديدة، تزايدت الاعتداءات على المقدسات المسيحية. وهي نتيجة طبيعية لتطرف القيادات الحالية وتحريضها الصريح على الفلسطينيين. منذ مطلع السنة وحتى اليوم، خلال أقل من ثلاثة أشهر، تكررت الاعتداءات؛ تدنيس المقابر المسيحية، وتحطيم تمثال السيد المسيح في قلب الكنيسة، في دير الرهبان الفرنسيسكان، في حي مراحل درب الصليب، والبصق على رجال الدين الأرمن في حارة الأرمن، وعلى الصليب الذي يحملونه.
اقرأ بيان المبادرة المسيحية الفلسطينية كاملاُ